الأربعینیة امام الحسین علیه السلام هی أکثر الأماکن سلماً فی العالم ، وهی مسقط رأس عشاق السلام والصداقة، الذین یتجمعون معاً من جمیع أنحاء العالم فی جوارقبر امام"الإنسانیة والحب" ، للإعلان بالإجماع و بقلوب واحدة أنه " من الممکن العیش على مقربة من بعضها البعض ، على الرغم من الاختلافات العرقیة والدینیة فی سلام وصداقة "، ولإظهار أنه "إذا لم یوا الیین الفاسدین أو المضطهدین ، فإن جمیع شعوب العالم یمکن أن تتعایش على الرغم من الاختلافات الدینیة والعرقیة بلطف وحنان".
نحن جمیعا بحاجة إلى أن ن متّحدین و متعاونین من أجل وضع حد للظلم والفساد ، ولخلق السلام والعاطفة فی العالم ، وکذلک لتمهید الطریق لظهور المنقذ الموعود فی جمیع الأدیان، ولهذا الغرض ، یجب أن تشکل شبکة من الناس الطیبین والمسالمین لتوسیع الثقافة "الأربعین" الفریدة من نوعها فی جمیع أنحاء العالم.
حرکة الأربعین العالمیة هی مکان مثالی لإنشاء هذه الشبکة الانسانیة العالمیة . یجب على کل واحد منا ، من أی دین وبلد ، أن یعمل على تعزیز هذه الشبکة العالمیة.
بعض الاقتراحات :
1- کل واحد منا ، باستخدام الصور والأفلام والمقالات ، سیقدم الثقافة الأربعینإلى أی شخصیة قانونیة نعرفها.
2- بالإضافة إلى الصور والأفلام التی نوفرها فی أجواء الأربعین الودیة والإنسانیة، سنتخذ المزید من الوثائق من الموقع الإلکترونی المتعدد اللغات:
www.arbaeen.co
https://t.me/ledoatelarbaeen
labaikyamahdia.blog.ir
labaikyamahdia@gmail.com
@arbaeenmobaleghin
3- لا نهمل التواصل وجهًا لوجه مع الأشخاص الجاهزین.
4- سنسعى على تقدیم ونشر ثقافة الأربعین من خلال الفضاء الإلکترونی.
5- سنعطی ذکریاتنا وخبراتنا للصحف والمجلات وغیرها من وسائل الإعلام.
6- إن أمکن ، سنقوم بکتابة ونشر المقالات حول جمال الأربعین وأهمیته فی أبعاد مختلفة.
7- إذا کان لدینا إمکانیة الوصول إلى القنوات التلفزیونیة ، فسوف نستخدمها لتقدیم الثقافة الأربعین.
8- إن المناسبات الوطنیة والدینیة مثل استشهاد الإمام الحسین (علیه الصلاة والسلام) هیالوقت المناسب لتقدیم الأربعین للعالم.
9- بامکاننا استخدام سعة الأماکن المقدسة مثل المساجد والکنائس والمعابد والمراکز الدینیة الأخرى.
10- ساعدنا فی تقدیم خدمة أفضل من خلال تقدیم اقتراحات جیدة وبناءة.
اربعینیه الامام الحسین (ع) طریق الی السماء
، , ,فی ,الأربعین ,العالم ,على ,الحسین علیه ,فی العالم ,منا ، ,من خلال ,أنحاء العالم ,جمیع أنحاء العالم ,أکثر الأماکن سلماً
درباره این سایت